هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديمقراطي للمعارضة السورية
إعداد وحدة البحث والتقصي
تاريخ النشر : 2015/07/01
مكان التأسيس : سوريا ـ ريف دمشق ـ بلدة حلبون
التاريخ : 6/ 10/ 2011
التوصيف :
ـ تأسست هيئة التنسيق الوطنية عقب اجتماع ممثلي بعض الأحزاب السياسيّة السورية وبعض الشخصيات المعارضة المستقلّة في بلدة حلبون التابعة لمحافظة ريف دمشق في 6 تشرين الأول عام 2011
ـ أهم أحزاب وشخصيات الهيئة :
ـ الأحزاب:
- حزب الاتحاد السرياني
- حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي
- حزب العمل الشيوعي السوري
- حزب البعث الديمقراطي العربي الاشتراكي
- تجمع اليسار الماركسي
- حركة معاً من أجل سوريا حرة ديمقراطية
- الحزب اليساري الكردي في سوريا
- حزب الاتحاد الديمقراطي
- الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا
- الحزب الديمقراطي الكردي السوري
- حركة الاشتراكيين العربي
ـ الشخصيات:
1 أكرم الكرمي. 2 أحمد العسراوي. 3 بسام العيسمي. 4 بسام الملك.
5 حسن عبد العظيم. 6 رجاء الناصر. 7 صالح محمد مسلم. 8 طارق أبو الحسن. 9 عارف دليلة. 10 عبد العزيز الخير. 11 عبد المجيد منجونة. 12 غسان حنفي. 13 كفاح علي ديب. 14 محمد سيد رصاص 15 محمد سعيد يوسف. 16 محمد العمار. 17 منصور التاسي. 18 محمود مرعي. 19 منذر خدام. 20 منير البيطار. 21 ميس كريدي. 22 هيثم مناع. 23 يشوع كورية. 24 ناصر حمو. 25 رياض درار.
ـ الأهداف والتصور السياسي للحل في سوريا
تهدف هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديمقراطي بشكل أساسي إلى
إسقاط النظام بكل رموزه وبناء نظام ديمقراطي وتعزيز الوحدة الوطنية
وتعارض بشدة لأي شكل من أشكال التدخل الخارجي والتأكيد على سلمية الاحتجاجات
ـالمؤتمرات التي شاركت بها هيئة التنسيق
مؤتمر القاهرة الأول: 22 1 2015
مؤتمر القاهرة الثاني: 8 6 2015
موسكو الأول "بشكل شخصي ": 28 1 2015
منتدى موسكو الثاني: 6 4 2015
مشاورات جنيف 3 :12 4 2015
لقاء باريس: 24 2 2015
الهامش :
وقدم أربعون عضو من هيئة التنسيق المعارضة استقالاتهم اعتراضا على ما اعتبروها انزلاقات سياسية تتعرض لها الهيئة بسبب رغبة محور داخل الهيئة بجرها إلى مواضيع لا تليق بخطها السياسي وفق بيانهم وكشف بيان الاستقالة عن وجود خلافات تنظيمية وسياسية داخل الهيئة واصرار جناح فيها على اقرار لقاء باريس الذي جمع مؤخرا وفدي هيئة التنسيق والائتلاف الوطني وتجاهل الآراء المعترضة على ما أسموها انزلاقات سياسية ما قد يدفع الهيئة لأن تكون جزءا من الإصطفافات الاقليمية التي تعمل ضد مصلحة سورية وأكد مرام داوود أحد المستقلين أمين سر مكتب الشباب سابقا في تصريح له :أنه حدث انحراف سياسي واختلاف في توجه هيئة التنسيق الذي هو النقاط العشرة في لقاء القاهرة حيث توجهت سرا للقاء باريس وصارت تشتغل على خط أخر من شأنه ضرب أوراق هيئة التنسيق ومبادئها وألية عملها .
--------------------------------------------------------------------------------------
الحقوق الفكرية محفوظة لصالح المؤسسة السورية للدراسات وأبحاث الرأي العام @ 2015